سينما

ساعات قليلة قضاها الفنان الكويتي عبد الله الرويشد في «بنبان»، وهي منطقة واقعة على طريق القصيم وتبعد عن العاصمة السعودية الرياض 20 كيلومتراً، أثمرت تعاونا جديدا مع الفنان ابو بكر سالم في عدة اعمال؛ ضمنها العمل الذي كتبه ابو اصيل ولحنه اثناء زيارة الرويشد له. تلك الجلسة التي جمعتهما منتصف الاسبوع الحالي

«مسا الحب.. مسا الشوق، مسا الورد وجنونك مسا ولا يحلى حبيبي بدونك..». ربما بهذه الكلمات التي كتبها الشاعر السعودي ساير أراد الفنان السعودي نايف البدر أن يمسي، ويهدي جمهوره في ليلة العيد بداية شهر أكتوبر (تشرين الأول) الحالي، وهي الليلة التي طرح فيها ألبومه المنتظر وعنوانه «ماعادلي خاطر». نايف البدر

لم تعد برامج الاطفال التلفزيونية في لبنان تعيش عصرها الذهبي كما في السبعينات والثمانينات وحتى منتصف التسعينات، وذلك بسبب القنوات الفضائية الاجنبية التي افقدتها وهجها بعدما دخلت البيوت اللبنانية عبر الصحون اللاقطة (الدش) فباتت المرتع الافضل للاطفال فيها. ورغم ان بعض المحطات التلفزيونية المحلية تحاول

كشفت شركة «أبوظبي للإعلام» النقاب عن الهوية الجديدة لقنواتها التلفزيونية الثلاث التي أصبحت تشكل مجموعة قنوات أبوظبي وتحت مسميات (أبوظبي الأولى، وأبوظبي الإمارات، وأبوظبي الرياضية). حيث ظهرت هذه القنوات في حلة جديدة ومضمون مختلف، يترافق مع دورة برامجية متميزة ونقلة نوعية في الشكل والمضمون لم تشهدها هذه

شريف منير غاب عن الدراما المصرية لأكثر من 11 عاما، ولكن دخل الباتوهات بـ«قلب ميت»، حيث اراد ان يقدم بصمة وعلامة جديدة في تاريخه الفني، لأن كل ما قدمه في الدراما كان يحمل طابعا خاصا مثل «المال والبنون» و«ليالي الحليمه». «الشرق الأوسط» التقت بالفنان المصري شريف منير في القاهرة وفيما يلي نص الحوار: > لماذا

أطلقت روتانا للصوتيات والمرئيات قناة جديدة تحمل اسم «أغاني» على قمر عرب سات 6 (التردد: 11843 أفقي). وسيتركز هدف قناة «روتانا أغاني» في دعم الأغنية الخليجية وتسويقها بشكل رئيسي. وسيحظى مشاهدو هذه القناة بفرصة متابعة أحدث الكليبات الخليجية والأغنيات الخليجية التي تُنتجها روتانا للصوتيات. وتأتي هذه

بعد «من سيربح المليون» الذي توّجه نجماً اعلامياً على الساحة التلفزيونية العربية، يقدم جورج قرداحي ودائماً عبر شاشة الـ«m.b.c» «القوة العاشرة»، وهو برنامج تلفزيوني جديد من نوعه ويشكل النسخة العربية لبرنامج Power of then الذي اشتهر في الولايات المتحدة الاميركية، ويجمع بين متعة التنافس في المعلومات العامة

َِفيلم ماما ميا (MAMMA MIA) يعود بنا إلى فترة جميلة من تاريخ السينما الاميركية، إلى فترة من أواسط القرن الماضي حيث قدمت في ذلك الوقت أفلاما لا يمكن أن تنسى مثل رائعة المخرج (Robert Wise) (صوت الموسيقى) عام 1965 وساحر أوز للمخرج (فكتور فليمنج) في عام 1939، ولكن هل يجوز لنا أن نعقد هذه المقارنة بين

* Sex Drive * فيلم شبابي كوميدي من أفلام الطريق لا يحظى هو ومخرجه شون انديرس باي شهرة سابقة يفتتح هذا الاسبوع بقصة مبتذلة حول شاب يجمع اصدقاءه في رحلة عبر البلاد من اجل الالتقاء بفتاة تعرف عليها عبر الانترنت. * Max Payne * فيلم جريمة وحركة من اخراج جون مور الذي قدم سابقا افلاما جيدة مثل Flight

> أحد اسوأ افلام العام يتصدر شباك التذاكر هذا الاسبوع محققا 17.5 مليون دولار في اسبوعه الاول، وهو فيلم كوميديا عائلية عن قصة كلبة مدللة تعيش برفاهية تفقد طريقها في المكسيك فتضطر للاستعانة باصدقاء غير متوقعين لإعادتها الى وطنها. بينما جاء فيلم الرعب والغموض Quarantine في المرتبة الثانية وفي اسبوعه الاول

المشاهدات الاخيرة لعدد من الافلام المصرية أوجدت عندي قناعة ربما متأخرة بعض الشيء تتعلق بالتطور الملحوظ في جانب السرد السينمائي وكتابة السيناريو لعدد من الافلام الجيدة. وربما يقف وراء هذا الامر جيل جديد من كتاب السيناريو يملك اطلاعا كافيا على انتاجات العالم السينمائي من حوله. وإن كان بعض هذه النصوص قد